استشهد برصاص قوات الأسد.
لم يترك فرضاً للصلاة, كما اعتاد يومياً أن يصلي الفجر ويرتدي ملابسه ليذهب لعمله في مصنع السجاد
خرج من منزله الساعة 6:20 صباحاً ليتفاجئ بعصابات الغدر المجرمة التي انهالت عليه بالضرب .
فخرج والده ليخبره ان هناك اطلاق نار ليعود للبيت فرأى ما رأى من ضرب وتنكيل لابنه
فصرخ على هؤلاء المجرمين بعدم ضربه فما كان منهم إلا أن أطلقوا النار على عنقه فسقط أرضا فركض والده اليه ليسعفه .
خرج من منزله الساعة 6:20 صباحاً ليتفاجئ بعصابات الغدر المجرمة التي انهالت عليه بالضرب .
فخرج والده ليخبره ان هناك اطلاق نار ليعود للبيت فرأى ما رأى من ضرب وتنكيل لابنه
فصرخ على هؤلاء المجرمين بعدم ضربه فما كان منهم إلا أن أطلقوا النار على عنقه فسقط أرضا فركض والده اليه ليسعفه .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق