قائد في حركة أحرار الشام
حلب | 1984 | 09/09/2014
وُلد في حلب عام 1984، وكان عضوًا في مجلس الشورى في حركة أحرار الشام الإسلامية وقائدًا لمعسكر القوة المركزية في الحركة. حفظ القرآن الكريم في سنٍّ مبكرة، ودرس في كلية الشريعة بدمشق. شارك في تأسيس حركة الفجر الإسلامية وعُيّن قائدًا عسكريًا لها، كما شارك في صدّ الحرب على العراق عام 2003. بذل جهودًا شرعية داخل حركة أحرار الشام الإسلامية، وكان من الداعين إلى الوحدة والانضمام تحت راية واحدة، وله كتاب بعنوان "نحو حكم رشيد".
استشهد جراء تفجير عبوة غاز سامة زرعت داخل قاعة الاجتماعات (صفر) في منطقة رام حمدان بريف ادلب مما أودى بحياة 45 شهيداً معظمهم من قادة حركة أحرار الشام .
من أقواله:
"أرى الحاجة ملحّة لدق ناقوس الخطر قبل أن تضيع الشام من أيدي الأمة مرة أخرى، والنبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا: "إن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب" متفق عليه. وأخبرنا أنه: "إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم" مسند الإمام أحمد. وبالجمع بين الحديثين يتبيّن لنا أن الشام "قلب الأمة"."
"أرى الحاجة ملحّة لدق ناقوس الخطر قبل أن تضيع الشام من أيدي الأمة مرة أخرى، والنبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا: "إن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب" متفق عليه. وأخبرنا أنه: "إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم" مسند الإمام أحمد. وبالجمع بين الحديثين يتبيّن لنا أن الشام "قلب الأمة"."
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق